القائمة الرئيسية

الصفحات

منظومة القيم الوطنية تناقش "اثنينية الحوار" التي ينظمها غدًا 1442

يوم المعلم,عمل ايميل gmail,انشاء حساب جوجل ادسنس,عمل حساب على جوجل,gmail apk,google foto search,ترجمه جوجل انجليزى عربى,

منظومة القيم الوطنية تناقش "اثنينية الحوار" التي ينظمها غدًا 1442

تناقش "اثنينية الحوار" التي ينظمها غدًا - عن بُعد - مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني 
"القيادة في أوقات الأزمات وإعادة تصور المستقبل" من خلال برنامج زوم، تزامناً مع اليوم العالمي للمعلم، 
حيث يستضيف اللقاءُ الذي يقام عند الساعة الثامنة مساء كلاً من وكيل وزارة التعليم للتعليم
 العام الدكتور محمد المقبل، ووكيل وزارة التعليم للبرامج التعليمية الدكتورة مها السليمان، 
وتديره الإعلامية فاديا القشبة.
ويتناول اللقاء محاورَ، أبرزها: تعزيز دور المعلم في ترسيخ منظومة القيم الوطنية، وتقدير جهود مربي الأجيال

 والمبادرات الإيجابية وقوة تأثيرها، واستشراف ورسم ملامح التعليم مستقبلا بعد جائحة "كوفيد 19"،



 فيما يتعلق برقمنة التعليم في المملكة والمدارس الذكية لدعم رؤية المملكة 2030، والتغيرات
السلوكية المحتملة على الفرد والمجتمع للتعليم عن بعد، و البرامج التعليمية الموجهة لذوي الإعاقة 
والموهوبين والموهوبات في ظل جائحة كورونا.
يذكر أن "اثنينية الحوار" تعد إحدى المبادرات المجتمعية التي يتبناها المركز كمشروع أسبوعي مستدام، 

لتعزيز ثقافة الحوار وإشاعة ثقافة التسامح والتعايش والانتماء الوطني، التي تسهم في حماية النسيج المجتمعي.
يوم المعلم العالمي يحتفل به سنويًا في 5 أكتوبر من كل عام، وذلك منذ 1994، للإشادة بدور
 المعلمين حول العالم. يهدف إلى تعبئة الدعم وللتأكد من أن احتياجات الأجيال القادمة سيوفرها المعلمين بكفاءة.
أكثر من 100 بلد يحتفل بيوم المعلم العالمي، ويعود الفضل في الانتشار السريع والوعي العالمي بهذا
 اليوم إلى منظمة إديوكشن إنترناشونال. اتخاذ موقف لأجل مهنة التدريس يعني توفير التدريب الملائم،



 والتنمية المهنية المستمرة، وحماية حقوق المعلمين.
في جميع أنحاء العالم، يوفر التعليم الجيد الأمل والوعد بمستوى معيشة أفضل. مع ذلك، فليس من الممكن
 أن يكون هناك تعليم جيد بدون وجود معلمين مخلصين ومؤهلين. والمعلمون هم أحد عديد العوامل 
التي تبقي الأطفال في مدارسهم وتؤثر في عملية التعلم. فهم يساعدون التلاميذ في التفكير النقدي،
 والتعامل مع المعلومة من عديد الموارد، والعمل التعاوني، ومعالجة المشاكل واتخاذ قرارات مدروسة. 
ان مهنة التعليم ما فتئت تفقد مكانتها في أنحاء عدة من العالم. ويلفت اليوم العالمي للمعلمين 
الانتباه إلى الحاجة رفع مكانة مهنة التعليم ليس لأجل المعلمين والتلاميذ فحسب،
 ولكن لأجل المجتمع والمستقبل ككل بما يمثل إقرارا بالدور الذي يضطلع به المعلمون في بناء المستقبل.


جدول المحتويات